الفريق حرفه عن مساره الرياضي ثلة من المارقين الذين دأبوا الاسترزاق تحت يافطة الرياضة ليصبح فريق سياسة لا فريق ريكبي ويزرع الحقد في قلوب الاطفال والشباب لا يمكن الحديث عن انعدام الدعم والفريق لا يكلف مكتبه الاداري نفسه عناء تقديم طلب الدعم بينما يتبجح أمام القاصي والداني في الرباط كما في كازا او فاس بأن المسؤولين لا يدعمونه بل وبعقل منغمس في المؤامرة وبصدق تعبير المصريين بكل بجاحة يقول المسؤولون يحاربونني، الله أودي فرنسا نتا او جنوب افريقيا ،لقد حمل رئيس الفريق المنزه عندهم عن الخطأ فريقه ولاعبيه ما لا طاقة لهم به وأتاههم في دروب السياسة الخاوية لأن السياسة العامرة بالنسبة له بزولة كان يرضع منها ذهبت مع مجالس سابقة