تعرف مدينة البير الجديد رغم تموقعها بين مدينتي الدار البيضاء والجديدة ويدرس بها العديد من التلاميذ ابناء القرى المجاورة فقرا مدقعا في المنشآت الرياضية علما انها تعج _المدينة_بطاقات شابة في شتى الرياضات متلت المدينة والمغرب احسن تمتيل وحققت مراتب جد مشرفة.
و تفتقر المدينة الى ملاعب القرب والملعب الوحيد وجب اصلاحه والمسبح لا زال مغلقا على الرغم من انتهاء الاشغال به.
ان من اولى مهام المنتخب سواء اكان في المجلس البلدي او الاقليمي او البرلمان هي الترافع عن كل ما يخدم مصلحة المواطنين وخاصة فءة الاطفال والشباب لانهم هم حاملي المشعل غدا.
فهل سيعمل مسؤولوا المدينة كل من موقعه على اصلاح ما هو موجود واحدات مرافق رياضية اخرى رحمة بالاطفال والشباب ام ان حليمة ستبقى على حالها وعادتها القديمة.؟
هاته المواهب والطاقات الرياضية وجب الاخد بيدها عبر توفير المنشآت الرياضية
ان غياب مثل هاته المرافق سيؤدي حتما بالعديد الى افراغ شحناتهم في المخدرات وبالتالي وضع الرجل الاولى في عالم الاجرام.
هشام القبيل/ البيرالجديد