عثر ، يوم السبت 27 شتنبر الجاري، على جثة سيدة مسنة داخل صهريج مائي بدوار أولاد سيدي علي، التابع لجماعة حرارة بإقليم آسفي. الهالكة من مواليد سنة 1950.
وفور توصلها بالخبر، انتقلت إلى عين المكان عناصر الدرك الملكي التابعة للمركز الترابي بآسفي، مرفوقة بالسلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية، حيث جرى انتشال الجثة ونقلها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لآسفي قصد إخضاعها للتشريح الطبي.
ولا تزال أسباب الوفاة مجهولة في انتظار نتائج التشريح الطبي الذي يتم تحت إشراف النيابة العامة المختصة، والتي أمرت بفتح تحقيق للوقوف على ملابسات وظروف هذا الحادث المأساوي.
متابعة: فنان الغنيمي